الاثنين، 14 سبتمبر 2015

جسم زوجتك من حقنا كلنا نشوفه )
بالخط العريض
قصه حقيقيه نالت اعجاب كل من قراها للشباب و البنات ؟
كلمة قالها رجل ريفي :
( جسم زوجتك من حقنا كلنا نشوفه )
جلس أحد ا?شخاص بالقطار المتجه من القاهرة إلى أسوان
وكان في العقد السادس من العمر ويرتدي الم?بس الريفية .
ثم جاء شاب وزوجته وكان يبدو عليهم أنهم حديثو الزواج وجلسوا
بالكرسيين المواجهين له ول?سف كانت الزوجة ترتدي بنطلون برمودة
قصير وبلوزة بحما?ت تكشف عن ذراعيها وصدرها .
ثم فوجئ الزوج بالرجل الريفي الكبير في السن والذي تبدو عليه ع?مات
الوقار وا?حترام يرتكز بكوع ذراعه على فخذه واضعا ذقنه على قبضة يده
في مواجهة الزوجة التي تجلس بالكرسي المواجه له ونظرة عينه مثبته
نحوها تكاد تخترقها لقرب المسافه .
وبصوره مفاجـئة تضايقت الزوجه وثار غضب زوجها وقال للرجل احترم
نفسك أنت راجل كبير عيب اللي بتعمله ده وياريت تقعد عدل وتزيح وجهك
عن زوجتي
فما كان من الرجل الريفي إ? أن قال للزوج الغاضب أنا مش هقولك
احترم نفسك إنت وعيب عليك تخلي مراتك تلبس بالشكل ده إنت حر يا رب
تخليها تمشي بدون م?بس ما دمت أنت قابل لكن هقولك أنت ملبسها كده
عشان نشوفها ونتفرج عليها آدينا بنتفرج عليها زع?ن ليه بقى
بص يابني اللي مكشوف من جسم مرآتك من حقنا كلنا نشوفه ، واللي
مستور من حقك أنت لوحدك تشوفه
وإن كنت زع?ن إني مقرب رأسي شويه أعمل إيه نظري ضعيف وكنت عايز
أشوف كويس
وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه واحمر وجه زوجته
خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب اعجابا بالدرس الذي أعطاه الرجل
الريفي للزوج الشاب
ولم يملك الزوج إ? أن يقوم من مكانه ويأخذ زوجته ويغادرا عربة القطار .
وفي هذه القصة عبرة لمن يُلبِس زوجته عباية مخصرة وملونة ويقول ليه
الناس تنظر لينا ، ونسي إن الحكمة من العباية الستر وليست الزينة
( ك?م روعة )
في الشتـاء تختفي مظاهر التّـعـرّي خوفـاً من البرد الزائـد !!!
فلماذا ? تختفي أبـداً خوفـاً من عذاب الله ؟؟؟ !!!!
حكمة رائعة :
عندما تتعرى ا?شجار من ورقها أمام الم? يكون مصيرها حطب لنار توقد
بالدنيا !
كذلك النساء إذا تعرت أمام الم? فقد يكون مصيرهن حطب جهنم.
ا?نوثة }} حياء{{ قبل أن تكون أزياء
. آميرات بريطانيا ?يلبسن إ? اللبس الساتر .. يقولون اللبس العاري فقط
لنساء المراقص !
# مؤلمه يافتيات أمه محمد
اللهم من أعاد ارسالها . حرِّم جسده على النار . هيا نشجع حملة معا
للحشمه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق